بقي القليل كيْ تتعفّن الرؤوس التي طالما اختفت وراء اكوام القُمامة واسراب الذباب وهي تُحرِف الحقائق وتُزوِر الوثائق . القضاء العراقي العادل معْنيٌ بتجريم وملاحقة تلك الظاهرة التي أسّس لها لُقطاء ضّالُّون تسلّلوا الى مواقع المسؤولية والشرف
— عزت الشابندر (@IAlshabandar) March 13, 2021