في عام ١٩٩٩، أعتذر العراق عن استقبال البابا يوحنا بولس الثاني. بدت الزيارة في حينه لصالح العراق لكسر الحصار الدولي ضده، لكن خط الزيارة الذي أراد تتبع مسيرة سيدنا إبراهيم من أور بجنوب العراق والقدس عبر حوران ، جعل العراق يعتذر عنها، لدرء شبهة التطبيع فيها. https://t.co/gmQmtIkZgx
— د. لقاء مكي (@azzawil) December 7, 2020