رغم كونها مبالغةً وبذخا لايمت لمنهج الإسلام في الإقتصاد وعدم التبذير ، لكنها من أفعالِ ميسورين وهم أحرارٌ في كيفية التصرف بما يملكوه وأحرار ٌبالتعبير عن حبهم وتقديرهم للأشياء ، وكان الأجدى بالقائمين أن لا يدخلوا هذا المنبر للخدمة ، فمكان الخطيب هو قلوب الناس وعقولهم وليس أعينهم pic.twitter.com/8kYxVbWfk0
— ريناس علي (@renas_ali_1977) January 9, 2021