بغداد - IQ
أعلنت مديرية شرطة محافظة ميسان، الأحد، اعتقال مدير مدارس أهلية في المحافظة واثنين من قاربه إثر شكوى تقدمت بها مُدرسة نتيجة "خلاف تجاري وليس حالة اغتصاب".
وقالت المديرية في بيان ورد لموقع IQ NEWS، "بسبب التنافس على أجور الطلبة ووجود دعاوى قضائية بين المتنافسين، وبحسب ادعاء ذوي احدى المدرسات العاملات والتي كانت تعمل سابقا في مدارس الهاشمي، افادوا بتعرض منزلهم الى الدگة العشائرية قبل (3) ايام، طالبين الشكوى بحق مدير المدارس الأهلية وابنه واخيه، وعلى الفور تمكنت مفارز الأجهزة الامنية من القاء القبض على المتهمين المشكو منهم واحالتهم الى الجهات المختصة ولايزالون قيد التحقيق". .
وأضافت المديرية ، ان "الخلافات التجارية اوصلت الى حدوث دعاوى وعدم التفاهم بين الاطراف المعنية، واخرها ادعاء ذوي المدرسة بتعرض منزلهم لإطلاق العيارات النارية. ولم يتطرقوا او يدعوا بحصول اي اعتداء اخر او حدوث اي جريمة بحقهم مما ينفي ذلك تعرض المدرسة الى جريمة الاغتصاب، حسب ما تداولته بعض مواقع التواصل الاجتماعي".
ودعت إلى "توخي الدقة" في نقل الأخبار.
ذكرت مديرية شرطة محافظة ميسان ، اليوم الأحد ، تفاصيل حادثة الخلاف التجاري بين مدير مدارس الهاشمي الأهلية وأطراف آخرين ، كما تنفي نفياً قاطعاً تعرض احدى المدرسات لجريمة الاغتصاب .
وقالت المديرية في بيان : انه وبسبب التنافس على أجور الطلبة ووجود دعاوى قضائية بين المتنافسين ، وبحسب ادعاء ذوي احدى المدرسات العاملات والتي كانت تعمل سابقا في مدارس الهاشمي ، حيث افادوا بتعرض منزلهم الى "الدگة العشائرية" قبل (3) ايام ، طالبين الشكوى بحق مدير المدارس الأهلية وابنه واخيه ، وعلى الفور تمكنت مفارز الأجهزة الامنية من القاء القبض على المتهمين المشكو منهم والذين تمت احالتهم الى الجهات المختصة ولايزالون قيد التحقيق .
وأضافت المديرية ، ان الخلافات التجارية اوصلت الى حدوث دعاوى وعدم التفاهم بين الاطراف المعنية ، واخرها ادعاء ذوي المدرسة بتعرض منزلهم لإطلاق العيارات النارية . كما لم يتطرقوا او يدعوا بحصول اي اعتداء اخر او حدوث اي جريمة بحقهم مما ينفي ذلك تعرض "المدرسة" الى جريمة الاغتصاب ، حسب ما تداولته بعض مواقع التواصل الاجتماعي .
وشددت المديرية في بيانها ، على توخي الدقة والحذر في نشر الاخبار واخذها من المصادر الرسمية ، محذرةً ، اصحاب البيجات والصفحات التي تروج للشائعات الكاذبة وفق معلومات لا تستند إلى أي حقائق ، بهدف إرباك الآمن بين أوساط المجتمع ، مشيرةً ، الى انها ستتخذ اجراءات قانونية رادعة بحقهم .